في 1مل 20: 23 و 28 العدو بيقول عن الرب انه اله جبال فقط وليس اله أودية العدو بكل كبرياء لايريد أن يعترف بهزيمته بل يخطط لمعركة اخري باستراتيجية اخري و ينسي ويتناسي أن الرب هو هو أمس واليوم والي الأبد العدو في تشامخ أنفه يقول لا يطالب كل افكاره انه لا إله مز 10 : 3 في كبريائه لا يرى أنه مهزوم مجرد من أي سلطان أو رئاسة ويريد أن يحارب في الوادي وهو لا يعلم أن الرب معي في هذا الوادي الرب الذي انتصر في الصليب في الجلجثة معي في متحد في ملتصق بي ويعبر بي كل وادي واي وادي
1- وادي قدرون وادي عبر به داود أثناء هروبه من وجه ابشالوم ابنه قدرون تعني ” عكر .. نادب .. حالك .. سواد .. معتم ” فقدرون تمثل وادي حيرة .. ظلام .. انقلاب الأصحاب… من كانوا معي والآن هم ضدي … حينما أشعر أني
وحيد انقلبت الأعمدة حينما أشعر بمكايد الناس مخاصمة الألسن حينما اتمشى حزينا من مضايقة الأعداء مز 31 : 21 ؛ مز 41 : 9 ؛ مز 43: 2
يو 18: 1 الرب يسوع عبر الي وادي قدرون عبر الرب الي عبر الرب ليعبر معي دخل الرب فيما دخلت انا فيه و اجتاز الرب وادي قدرون من أجل أن اجتاز انا الي جبل صهيون
عب 2: 18 تألم مجربا
عب 4 : 15 يرثي” يلمس .. يشعر .. يشارك .. يتأثر عاطفيا .. يعاني نفس المعاناه” لضعفي لضعفاتنا ” كل صور الاحتياج النفسي و المادي و الروحي”
عب 5: 7 الذي في أيام جسده قدم بصراخ شديد و دموع …. نعم ليعبر بي وادي قدرون ويكون سبب خلاص من كل ضيق ففى كل ضيقهم تضايق ….
عبد 7: 25 من ثم يقدر أن يخلص الي التمام ….
فالرب يحول وادي الحزن الي وادي الفرح والانتصار في الظروف الصعبة
2- وادي عاخور اش 65 : 10 عاخور معناه المعاناه الشقاء التكدير الانزعاج و القلق عاخور مكان القضاء الذي اتي علي عاخان و قيل فيه انه كدر شعب الرب وكان سبب في هزيمتهم أمام عاي وادي عاخور هو وادي الشعور بالذنب و سبب العقاب و الوقت اللي بحس فيه بأني سبب خزي وعار لمن هم حولي هو الوادي اللي بشعر فيه بالرفض و عدم القبول الرب بيعمل فيا ويحوله لمربض غنم مكان راحة مكان شبع مكان يسكن الأغنام فيه دون قلق أو اضطراب لم أعد سبب خزي لم أعد مكان مهجور متروك لم أعد هكذا بل أصبحت مرعى و مربض مكان راحة تأوي إليه الأغنام وتستريح بدل مما اكون مثل مز 31: 11 الرب يجعلني مربض غنم هليلويا
3 – وادي البكاء مز 84 ؛ 6 وادي الجفاف وادي يابس وادي القفر الرب يجعله وادي أمطار تأتي ببركات تغطي كل حياتي الرب ينعشني في وادي الجفاف وادي مميت يتحول الي وادي ينبوع حياة هليلويا الرب يخرج من الجافي حلاوة هليلويا الرب يجري من باطن وادي الجفاف اثمار وبركات بسبب أمطار النعمة أمطار الكلمة أمطار الروح القدس فذهب من قوة الي قوة معروف ان من يسير في الصحراء يمشي من ضعف الي ضعف أن لم يشرب أو يأكل شيئا لكن شكرا للرب اله الأودية الإله الذي يعرف أن يعين معونتي من عند الرب صانع السموات والأرض يعبر بي وادي البكاء وادي الجفاف هذا من قوة ألي قوة هليلويا التواجد في الحضور الإلهي يصير وادي الجفاف الي ينبوع حياة أبدية
4 – وادي الرفائيين 2 صم 5: 21 – 17 هو وادي يعبر عن تجمعات الأرواح الشريرة العقارب و الحيات التي تريد إيذائى فمعنى رفائيين سكان الهاوية .. ظلال الموتي.. الجبابرة .. وادي الأموات العمالقة .. وادي الساقطين و هي نفس كلمة الأخيلة الموجودة في سفر الأمثال 2 : 18 ؛ 9 : 18 ببساطة أنه وادي تجمع جيوش أشرار ضدك لأنك في المسيح فيقتحمهم الرب كما تقتحم المياه السور وتكسره و تصنع صغرات وفتحات فينهار تماما الرب يحول هذا الوادي الي وادي بعل فراصيم اله الانفجارات رب الاقتحامات رب الاختراقات فهذا معني اسم بعل فراصيم الرب الذي يقطع العلاقات أو العهود الشيطانية ويفجرها و يكسرها و يبيدها اي عهود شيطانية من البشر ضدي يقتحمها الرب يهزمها الرب هليلويا اي معاهدات ضدك يحطمها الرب اي استخدام من ابليس لبشر أو استخدام بشر لأرواح شريرة يقتحمها الرب
هليلويا