1 . علاقة متسلطة
(3 يو 9 – 10) & (أم 30: 22)
أشخاص يريدون التحكم في حياتي أو السيطرة عليها. لا أشعر بالحرية في التعبير عن الرأي أو اتخاذ قرارات بحرية أثناء وجودهم.
أشكال التسلط:
* النقد اللاذع
* الغضب والتهديد (الكلام ونظرات العينين)
* البكاء والدموع
* الاستمرار في الشكوى واللوم
* العناد وعدم قبول الآراء الأخرى
2. أشخاص متذمرون
(أم 22: 24 – 25) & (أم 24: 21)
هناك أشخاص لا يقبلون الأمور التي يتقبلها الغالبية العظمي في نفس الوقت وفي نفس الظروف.
وتظهر أشكال التذمر فيما يلي:
* الاعتراض العلني
* رفض الانخراط في العمل الجماعي
* عمل الأمور بدون حماس
* علامات الامتعاض وعدم الرضي علي الوجه
* الدمدمة المستمرة
وقد يكون هذا الشخص ساخط علي نفسه أو علي الآخرين، أو حتى علي حظه في الحياة وعلى الرب، وعلي تقلب الظروف أو عدم مواتاتها. وهو انعكاس لنفس تشعر بعدم الأمان وعدم القبول.
وقد يكون التذمر هو صور من صور صغر النفس، ففيه محاولة إرضاء الغرور الداخلي وإثبات الذات.
3. الانعزال
(أم 18: 1)
هو شكل من أشكال الهروب، ويعكس قدر من الإحساس بعدم الأمان في وجود الآخرين (نظرة الشخص دونية عن نفسه) أو بسبب التعالي علي الآخرين. وهو يعكس عدم القدرة علي التكيف مع المختلفين معنا، كما تعكس إحباط ويأس من الآخرين.
4. الإفراط في الاجتماعية (علاقات بلا حدود)
(أم 18: 24)
هناك أشخاص يخافون وهم بمفردهم، ويريدون ملأ حياتهم بكثيرين ممن حولهم. وقد يكون تقييم الشخص لذاته تقييماً دونياً، ولذلك فهو يسعي إلي كسب ثقة الآخرين دائماً.
وقد يبحث عن القبول في نظرة الآخرين إليه. كما يرحب بتحمل مسئوليات ليست في قدراتهم، وليست مطلوبة منه.
5. الاعتمادية علي شخص معين أو مجموعة ما
(أم 25: 17)
فهذا الإنسان يجد الإحساس بالأمان والشبع في وجود شخص معين، كما أنه يعاني من أحاسيس بالفراغ والعجز الداخلي.بدون هذا الفرد
6. الانقياد التام للآخرين
(أم 29: 25)
شخص يشعر بصغر النفس، ويقبل أن تكون كل حياته تحت سلطة أو سيطرة مريضة. ويخاف الوحدة ويخشي المواجهة والمسئولية.
بعض الأسس غير السليمة التي قد تُبني عليها مثل هذه العلاقات
1. النفعية (أم 19: 6)
لمصلحة معينة أو لانتفاع مادي أو معنوي أو جسدي
2. رغبة في الانتقام المشترك
3. الرفض المشترك (قض 11: 3
4. التعالي المشترك
5. الخطية والآثم المشترك (1كو 15: 33)
6- تحقيق الذات أو تحقيق أمر معين (أم 29: 12)
وما يهم في كل هذا ألا أكون واحد من هؤلاء، كما يجب أن أبحث عن كيفية التعامل معهم دون أن أتقيد أو أغير من طبيعتي.
وقوانين المحبة هي المحك في كافة العلاقات وليست أعمال الجسد 1كو13
مواصفات العلاقات السوية
* لا أشعر فيها بالتعالي أو النقص، وإنما أشعر بأنني على قدم المساواة مع الآخرين ,فليمون17
* أكون علي طبيعتي فيها، ولا أشعر بالتهديد أو الخوف
* أؤثر وأتأثر (الأخذ والعطاء) أم 27: 17 (علاقات سوية فيها الاختلاف يقود إلي النمو)
* تُنمي شخصيتى وتزيدها ثراءاً (تُخرج مواهبي وإمكاناتي)
* تقود إلي علاقة أعمق مع الرب
* تشعر بقبول الذات رو 1:14 , 7:15
* علاقات أمينة ليس فيها استغلال 2كو 20:11